ABOUT تطوير العمل الإداري

About تطوير العمل الإداري

About تطوير العمل الإداري

Blog Article



فالجهاز الإداري طبقا لهذه السمة كيان قائم بذاته يتمتع بدرجة عالية من الاستقلالية بحيث يمكن النظر إليه ومعاملته بمعزل عن المؤثرات البيئية الاقتصادية والاجتماعية والسياسية.

بناء على ذلك هناك العديد من الدواعي الهامة التي تستلزم التطوير الإداري، منها: 

الإجابة: يعزز تطوير العمل الإداري فاعلية العمليات ويسهم في تحقيق الأهداف المؤسسية بشكل أفضل. يؤدي إلى تحسين التنظيم، وزيادة كفاءة العمل، وتحفيز الفرق العاملة.

شاركها فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني تيلقرام واتساب في عالم يتغير بوتيرة متسارعة، تصبح الحاجة إلى التطوير الإداري ضرورية أكثر من أي وقت مضى؛ فالمؤسسات الناجحة هي تلك التي تواكب التطورات وتسارع إلى تبني أفضل الممارسات الإدارية لضمان استمراريتها وازدهارها.

وتركز موازنة الأداء على النشاطات وتحاول تجنب التداخل بين الوحدات الإدارية ، بينما تنظر موازنة البرامج إلى هدف الإدارة الحكومية (وليس النشاطات). 

وبشكلٍ عام، يعد التطوير الإداري استثمارًا مجز على المدى الطويل يساعد المنظمات على تحقيق العديد من الفوائد، مثل:

إن الإدارة العامة المعاصرة تستطيع أن تنجح في التغلب على المشكلات التي تواجهها وتحقق مستوى عالي من الكفاءة والفعالية وذلك عندما توفق في تطوير العمل الإداري توظيف مجموعة من الدعائم الإدارية والتي تسهم بشكل مباشر أو غير مباشر فيما تصل إليه الإدارة من نتائج هذه الدعائم هي: 

يعد تنظيم الموارد أمرًا بالغ الأهمية لتخصيص الأموال والموظفين بطريقة تلبي الاحتياجات التنظيمية.

رواد الأعمال » التطوير الإداري.. رحلة نحو التميز في عالم متغير

تعد أنظمة الاتصال أساسية أيضًا ، لأنها تساعد في ضمان وصول كل فرد في المؤسسة إلى نفس المعلومات. يمكن أن يشمل ذلك عقد اجتماعات منتظمة ، وإنشاء قاعدة بيانات مركزية حيث يمكن مشاركة التحديثات ، أو استخدام الأدوات الرقمية مثل البريد الإلكتروني أو الرسائل الفورية.

تطوير الإدارة هو عنصر أساسي لنجاح أي عمل. إنها عملية تكوين وتطوير قدرات المديرين لتحقيق الأهداف والغايات التنظيمية.

يمكن القيام بذلك من خلال مجموعة متنوعة من الأساليب، مثل الدورات التدريبية أو الندوات أو ورش العمل أو الدورات عبر الإنترنت.

أ - البقاء على الوضع الحالي: وتعني البقاء على ما الإمارات نحن عليه وهو أمر مستحيل. 

يرى بعض المهتمين بالتطوير الإداري أمثال "رامش ارورا" أن هناك عدة مقومات تساعد على تحديد اتجاه و أسلوب ودرجة التطوير تتمثل في العوامل التالية ، منها: 

Report this page